الأداء

محرّك قياسي مشحون توربينياً سعة 2.0 لتر

اختبر القوة الديناميكية والسرعة مع سيارة نوتيلوس، عندما ينطلق محركها القياسي المشحون توربينياً سعة 2.0 لتر بأربع أسطوانات، ويزوّد قوة 250 حصاناً و380 نيوتن متر من عزم الدوران. ويقترن هذا المحرّك بناقل حركة أوتوماتيكي بـ8 سرعات بالإضافة إلى نظام تعليق تفاعلي اختياري وأنماط قيادة قابلة للاختيار (النمط العادي Normal، والنمط الاقتصادي Conserve، والنمط الحماسي Excite، ونمط الطرقات الزلقة Slippery، ونمط الظروف العميقة Deep Conditions)، ويمكّنك بالتالي من اختيار النمط الذي يناسبك ويناسب مزاجك وظروف الطريق التي تقود عليها.

محرّك قياسي مشحون توربينياً سعة 2.0 لتر

محرّك هجين مشحون توربينياً سعة 2.0 لتر

يتألق التزام لينكون بالابتكار مع المحرّك المتوفر الهجين والمشحون توربينياً سعة 2.0 لتر المتطوّر. تزخر هذه القوة المحرّكة الهجينة بقوة 310 أحصنة، وتضم محرّكاً مشحوناً توربينياً سعة 2.0 لتر يقترن بسلاسة مع ناقل حركة أوتوماتيكي متغيّر السرعة باستمرار ومحرّك كهربائي بقوة 100 كيلوواط. مع 17.3 كلم/لتر، يحقق هذا المحرّك الهجين كفاءة في استهلاك الوقود، ما يجعله صديقاً للبيئة.

محرّك هجين مشحون توربينياً سعة 2.0 لتر

ناقل الحركة PowerSplit - ناقل الحركة الإلكتروني بالتعشيق المستمر eCVT

طوّر تجربة قيادتك مع ناقل الحركة الإلكتروني بالتعشيق المستمر eCVT، الذي يجمع قوة المحرّك بقوّة المحرّك الكهربائي، بما يمنحك تشغيلاً سلساً خلال عملية التسارع. ويستطيع النظام الذكي إيقاف محرّك البنزين عند سرعات منخفضة، ما يتيح للمحرّك الكهربائي باستلام زمام الأمور وحده، ما يؤدي بالتالي إلى التوفير في استهلاك الوقود. ويحاكي خيار السرعة المنخفضة (L) فرملة المحرّك المعزّزة، ما يزوّد فرملة فعّالة بدون إلحاق أي ضرر بالمركبة.

ناقل الحركة PowerSplit - ناقل الحركة الإلكتروني بالتعشيق المستمر eCVT

كيف تعمل السّيّارة الهجينة؟

يعمل كل من محرّك البنزين والكهرباء معًا أو بشكلٍ مستقلّ، حسب ظروف القيادة.

عند السّرعات المنخفضة وفي حركة السّير الّتي تتطلّب التّوقّف المتكرّر، توفّر البطّارية القيادة الكهربائيّة للمسافات القصيرة، وتمنح إلى عزم دوران إضافي. أمّا في ظروف القيادة الطبيعيّة، تساعد البطّاريّة محرّك البنزين للتّوفير في استهلاك الوقود. وتشحن الفرملة المولّدة للطّاقة البطّارية لإطالة مدى القيادة الكهربائيّة.

وحين تدعو الحاجة للمزيد من القوّة أو كان شحن البطّارية منخفضًا، تعمل السّيّارة على محرّك البنزين.

كيف تعمل السّيّارة الهجينة؟

ما هي إذًا التّكنولوجيا الهجينة؟

مسخّرةً كلّ من قوّة الاحتراق الدّاخلي والكهرباء، تجمع التّكنولوجيا الهجينة بين أفضل ما في العالمين. وتمامًا كما في السّيّارات التّقليديّة، تحتوي السّيّارات الهجينة على محرّك احتراق داخلي يعمل بالبنزين، إلى جانب محرّك كهربائي يستمدّ طاقته من بطّاريّة ويمكنه تخزين الطّاقة أثناء الفرملة أو التّباطؤ واستخدامها لإعادة شحن البطّارية نفسها.

ولهذا السّبب، يُطلق على السّيّارات الهجينة أيضًا اسم السّيّارات الذّاتيّة الشّحن.

ما هي إذًا التّكنولوجيا الهجينة؟

لماذا تختار سيّارة هجينة؟

تحسين التّوفير في استهلاك الوقود

يمكنك القيادة لمسافات أطول باستخدام كمّيّة وقود أقلّ، ما يقلّل من تكلفة الوقود أيضًا.

تحسين التّوفير في استهلاك الوقود

يمكنك القيادة لمسافات أطول باستخدام كمّيّة وقود أقلّ، ما يقلّل من تكلفة الوقود أيضًا.

لا حاجة إلى نقاط شحن

لن تحتاج إلى نقاط شحن، لأنّ الفرملة المولّدة للطّاقة تشحن البطّارية أثناء القيادة.

لا حاجة إلى نقاط شحن

لن تحتاج إلى نقاط شحن، لأنّ الفرملة المولّدة للطّاقة تشحن البطّارية أثناء القيادة.

انبعاثات أقلّ

انبعاثات السّيّارات الهجينة أقلّ ضررًا وبالتّالي تساهم في التّخفيف من ظاهرة الإحتباس الحراري والحفاظ على مستقبل كوكبنا.

انبعاثات أقلّ

الفخامة في ميّزات السلامة

يعزز نظام السلامة الشخصية الحماية من الاصطدامات الأمامية للراكب في المقعد الأمامي، بهدف تقليص مخاطر الإصابة بسبب الوسائد الهوائية. وعبر تحليل حالات مختلفة لمن يشغل المقعد الأمامي وحدّة الاصطدام، يشغّل النظام أجهزة السلامة ذات الصلة، بما في ذلك الوسائد الهوائية ونظام "سيفتي كانوبي" Safety Canopy، لتزويد أقصى درجات الحماية ضمن سيناريوهات مختلفة تتعلّق بالاصطدامات الأمامية.